صرحت ""شيني"" بجرأة لمتابعيها على تمبلر البالغ عددهم 43 مليون : «أنا مدمنة كوكايين». ورد أحد المعلقين قائلاً: «دائما ما كنت اعتقد ذالك»
وذكرت صحيفة ديلي ميل أن شيني، البالغة من العمر 25 عاماً، كانت قد حققت شهرة مدوية في عالم الموضة والإعلانات، قبل أن تسقط في هوة الإدمان وتظهر صور لها وهي تستنشق مسحوقاً أبيض في عام 2019.الأكثر من ذلك أنها وهي في عمر السابعة عشر دخلت في مركز إعادة تأهيل للمشاهير في لندن بعد معاناتها من اكتئاب حاد مما أطلق عليه «الإرهاق» بسبب الادمان و عدم تخطيها اياه . وربما يفترض الكثيرون أن نيكولا بلانتي ستكون حريصة على رعاية شقيقتها الصغرى مستقبلا، وقدمت شيني بلانتي تضحيات عديدة على مدى السنوات الأربع الماضية في محاولة للبقاء بعيداً عن المخدرات والكحول، بما في ذلك بيع منزلها الذي تبلغ قيمته 10 ملايين جنيه استرليني في شمال لندن، للانتقال «بعيداً عن إغراءات العاصمة» وإلى كوتسوولدز. وهناك، تدعي أنها وقعت في حب الريف حتى إنها تعلمت صنع مربى البرتقال، وإلى جانب ذلك تعتبر منزلها الجديد ملاذاً آمناً لها من رفاق السوء. المشكلة أن شيني بلانتي تواصل سلوكياتها المثيرة للجدل ونشرت في الأسبوع الماضي صورة جريئة لها، كما تنشر تعليقات ساخرة بشأن المخدرات على السوشيال ميديا. رغم ذالك حرصت على أن تبتعد عن مجموعة من صديقاتها مثل المصممة ستيلا مكارتني والمغنية ريتا أورا في محاولة لشق طريق جديد في حياتها. وشهدت السنوات القليلة الأولى من مسيرة شيني المهنية نجاحاً كبيراً، حيث كانت هناك حملات لبولجاري وفالنتينو. لكن كل ذلك تلاشى مع سلوكياتها الجريئة غير المنضبطة،
وذكرت صحيفة ديلي ميل أن شيني، البالغة من العمر 25 عاماً، كانت قد حققت شهرة مدوية في عالم الموضة والإعلانات، قبل أن تسقط في هوة الإدمان وتظهر صور لها وهي تستنشق مسحوقاً أبيض في عام 2019.الأكثر من ذلك أنها وهي في عمر السابعة عشر دخلت في مركز إعادة تأهيل للمشاهير في لندن بعد معاناتها من اكتئاب حاد مما أطلق عليه «الإرهاق» بسبب الادمان و عدم تخطيها اياه . وربما يفترض الكثيرون أن نيكولا بلانتي ستكون حريصة على رعاية شقيقتها الصغرى مستقبلا، وقدمت شيني بلانتي تضحيات عديدة على مدى السنوات الأربع الماضية في محاولة للبقاء بعيداً عن المخدرات والكحول، بما في ذلك بيع منزلها الذي تبلغ قيمته 10 ملايين جنيه استرليني في شمال لندن، للانتقال «بعيداً عن إغراءات العاصمة» وإلى كوتسوولدز. وهناك، تدعي أنها وقعت في حب الريف حتى إنها تعلمت صنع مربى البرتقال، وإلى جانب ذلك تعتبر منزلها الجديد ملاذاً آمناً لها من رفاق السوء. المشكلة أن شيني بلانتي تواصل سلوكياتها المثيرة للجدل ونشرت في الأسبوع الماضي صورة جريئة لها، كما تنشر تعليقات ساخرة بشأن المخدرات على السوشيال ميديا. رغم ذالك حرصت على أن تبتعد عن مجموعة من صديقاتها مثل المصممة ستيلا مكارتني والمغنية ريتا أورا في محاولة لشق طريق جديد في حياتها. وشهدت السنوات القليلة الأولى من مسيرة شيني المهنية نجاحاً كبيراً، حيث كانت هناك حملات لبولجاري وفالنتينو. لكن كل ذلك تلاشى مع سلوكياتها الجريئة غير المنضبطة،